الدكتور عادل كان يقوم بتجربة فريدة وخطرة في نفس الوقت ، كانت تهتم بتغيير الجينات ولم يجد افظل من نفسة ليكون موضوع تلك التجربة وكان ذلك في مختبرة بقرب مستنقع من مستنقعات مدينة مور (نعم نفس المدينة التي يعيش فيها بقية أبطالنا). النتيجة غيرته إلى الخفاش وتغير شكلة نهائياً فكانت حكايته تلك شبية بحكاية فرانكشتاين.