هو الجزء الثالث والأهم فى ملحمة بلاد كواه، وفيه تتلاحق الأحداث المثيرة بسرعة كبيرة حتى تبلغ ذروتها فى صفحاتها الأخيرة كاشفة عن مفاجأة كبيرة. ورغم أننى مقتنع أن أفضل عنوان للقصة هو ما يختاره كاتب السيناريو لها الا أننى أميل إلى أنه كان من الأفضل ان ينسب العنوان إلى الإلهة التى لا أسم لها ليصبح مدينة الإلهة الضائعة ، على الأقل كان ليتلائم أكثر مع صورة الغلاف وربما تشاركونى رأيي بعد قرأتها. القصة مليئة بالمشاعر المتناقضة وتنتهى كما هى العادة فى كثير من قصص ثورجال بتسائل وعلامة أستفهام