لم يكتف ديريب عند كتابته لقصة الذى وُلد مرتين بالإطلاع على المراجع والكتب التى تتحدث عن حياة وعادات الهنود الحمر بل تعدى ذلك إلى مقابلة المختصين والمهتمين بدراسة تاريخ الهنود الأحمر وأيضاً أنتقل إلى محمياتهم وتحدث إلى العجائز وإلى من حافظ منهم على تاريخ وتقاليد هذه الأمة فضرب هذا الفنان الموهوب فى فنه الأمين فى عمله مثلاً نادراً فى إتقان عمل وتوضيح امور خافية فيما فشلت فيه العشرات من أفلام الوستيرن والمئات من الروايات والقصص