في هذه القصة يستدعي الكاردينال ريشيليه إثنين من أخلص فرسانه وهما الفارس كابيتان والفارس دارتنيان ليكونا عوناً له للدفاع عن الملك لويس الثالث عشر حيث تتسرب إليه بعض خيوط مؤامرة تحاك ضد الملك وأن الرأس المدبر لهذه المؤامرة سينصب نفسه ملكاً في حال نجاح تلك المؤامرة ..._x000D_ _x000D_ ولكن المفاجأة التي تصل إلي الكاردينال عن طريق أحد جواسيسه أن هذا رأس تلك المؤامرة هو أخو الملك شخصياً .. !!!