بعد إستقرار الأمور لصالح الرومان في قرطاجنة تقع بعض الأحداث الغريبة فيصاب الأهالي بالقلق والخوف والثورة علي الحاكم وخصوصاً الأعيان منهم وعندما تصل أخبار الغليان إلي مسامع روما يسارع القيصر بإرسال مبعوثاً خاصاً للتحري عما يحدث ... ولم يكن هذا المبعوث سوي أليكس ...