مازال جيرمايا مرتحلاً مع صديقه كيردي ، على أمل أن يجد يوماً ما أفراد قريته المخطوفين ، وفي طريقه يصل إلى بلدة فيها العجب ، حيث العمدة قد أصابه الكبر والخرف ووضع أولاده يدهم عليها ، ووجدوا أن أفضل طريقه لحكمها هي إصدار الأوامر باسم العمدة ._x000D_ _x000D_ كما يتبين أن سكان البلدة يعيشون في حالة من الخوف والفقر واليأس يتسبب بها أولاد العمدة ، ويتضح لاحقاً أن هناك إرهاصات وإرادة للتغيير ... فهل ينقلب الحال ، وهل يقحم جيرمايا نفسه في المشاكل من جديد ؟