ما وراء الكون شيء منصهر مع طفولتي و لو تعلم كم أحببت تلك القصّتين ( نامور أمير أطلانتيد-أبناء النجم البعيد و قصّة كاموي ) و كلا القصّتين مأساويتين و لكن رائعتين بكل ما تحمله الكلمة من معنى ... هنالك كوادر في القصّة يحمل عبق ما وراء الكون الذي تميّزت به و نكتها الخاصّة , أحد الكوادر هو الكادر الأخير من قصّة نامور