هذا النوع من القصص فيه نوع من تصوير الأبطال الجبابرة بصورة أكثر هزلية مما يطبع البسمة على وجوه من يعشقهم قبل من لا يحبهم و كما ذكرنا فعمل اليوم هو اقرب إلى عمل الأمس فقد دخل صاحبنا عالم مارفل من الداخل و قلب عليهم ظهر المجنة فكان نتيجة ذلك هذه القصة اللطيفة