القصة تدعونا ألى أخذ العبرة في تقدير الصداقة وتقديمها على أيّة مصالح أخرى وكثير من قصص سوبرمان القديمة كانت تركّز على الجانب التربوي لأنّها في رأيي الشخصي كانت موجّهة للناشئة واليافعين كما أن مجتمعاتنا أيّامها كانت مهتمّة بالأخلاق والقيم بشكل أكبر كثيرا من أيّامنا هذه .علما أن الغلاف وما فكّر فيه سوبرمان لم يوجد في القصة حيث أنّه لم ير صديقه نديم عندما كان شبح