في هذه الأعداد، يعيد أوليفر كوين لقاءه بشادو في اليابان لمساعدتها في إنقاذ ابنها الذي احتجزته الياكوزا لإجبارها على اغتيال هدف لا تريد شادو قوله لأوليفر، فينطلق راميا السهام في مغامرة ملحمية مشوقة تبرز لنا تغير طباع أوليفر..مغامرة بطلاها عالقان في مؤامرة ربما خطط لها أفراد الحكومتين الأميركية واليابانية. أتمنى لكم قراءة ممتعة يا أحبتي ولا تبخلوا علي بالردود والمشاركات المرتفعة كي أقدم الأفضل لهذا الموقع الرائع.