تابع في هذا الجزء مجريات حياة هذه العائلة ، عائلة الكولونيل (هيربيرت هاريسون) وابنه (توماس هاريسون) ، بل من الأصح القول مأساة نساء هذه العائلة عبر أجيالها الثلاثة ، أي الأم (أميليا) ، ثم الابنة (إيملي) وأخيراً الحفيدة (كامالا)._x000D_ بعد مرور العديد من السنوات ، يلين القدر ويقرر أن يبوح بأسرار الماضي ، ويتبين أن التقدم في السن يجعل البعض ممن كان له دور مفصلي في الماضي يعيد حساباته ويحاول إيجاد الصلح مع نفسه عن طريق الاعتراف بأخطاء الماضي