اختارت سلسلة "طرزان سيد الأدغال" التي كانت تصدر عن مؤسسة بساط الريح في ثمانينات القرن الماضي، قصة العدد المنشور أعلاه لترجمتها ونشرها في العدد 79 من السلسلة، ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، فقد توقفت السلسلة عن الصدور عند العدد 77 كما تعلمون، في الرابط التالي تجدون تصور للعدد 79 من طرزان بساط الريح الذي لم يرى النور