تلك القصة الرائعة من قصص ثورجال- عيون تاناتلوك- الجزء الثانى من ملحمة بلاد كواه المثيرة ، وهى بالفعل رائعة ليس فى أحداثها ورسوماتها وأنما فى جوهرها وفكرتها ، بعد أن تقرؤها تأملوا معى كيف يمكن لكهل مريض أن يشرح لطفل فى السادسة من عمرة موضوعاً معقداً بسلاسة وبساطة يحسده عليها أمهر المعلمين وماذا يمكن أن نفعله إن أتحدت مشاعرنا وأفكارنا وقت الحاجة، إنها تعطينا القوة لصنع المعجزات. مازال للملحمة جزأن باقيان