قصة خفيفة من قصص بطوط التي ابدعتها مخيلة الفنان كارل باركس كتابة ورسماً، وبالرغم من انها نشرت أول مرة سنة 44، إلا ان الزمن لم يستطع ان ينقص من طرافتها ولذتها وحلاوة الفكاهة المتغلغلة فيها، أعيد نشرها وترجمتها حول العالم عدة مرات، وفي كل مرة يقرأها القراء ويضحكون على ما جاء بها كانها أول مرة.