يستنجد العم بنجامان فايان بإبن أخيه ميشيل لمساعدته علي تقويم صبي صغير في سن المراهقة (سيكون له شأن كبير في المغامرات اللاحقة) حيث تغيرات أحواله وساء خلقه عما قبل وبدون تردد يقبل ميشيل ويذهب إلي مارسيليا حيث يستقر عمه بنجامان لمساعدته فتنزلق قدمه في مغامرة ومطاردة مثيرة