في هذين العددين، تنقلب حياة أوليفر رأسا على عقب، عندما يخرج الشارع تطبيقا للعدالة ويصيب صبيا بسهم بعد أن أطلق عليه شرطي النار، فيعاقر الخمر ويصبح تعيسا بسبب خطأه، مما يدفع دينا إلى استدعاء هال جوردان، لتتخذ الأحداث منحى دراميا مثيرة الاهتمام عن قضايا كبرى كالعدالة والبطولة والصداقة...الخ. أتمنى لكم قراءة ممتعة يا أحبتي ولا تبخلوا علي بالردود والمشاركات المرتفعة كي أقدم الأفضل لهذا الموقع الرائع.