في هذه القصة يبدو أن بوردون رئيس المباحث فخوراً بخزينة إلكترونية إستخدمت حديثاً في إدارته ولكن يبدوا أنها فتحت خلسة وقد دلت ألة التصوير الأوتوماتيكية التي بداخلها على أن ريك هو الفاعل...!