المخترع الشاب اللامع مايكل هولت كان قدره أن يسير في طريق المجد… لكن كل شيء انهار فجأة عندما قُتلت زوجته باولا وطفلهما الذي لم يولد بعد في حادث سيارة. كان آل هولت يتقاسمان أحلامًا طموحة في توظيف تقنياتهما لمساعدة الآخرين، غير أنّ المأساة دفعت مايكل إلى الانعزال عن المجتمع وبيع شركة هولت للصناعات للمليارديرة الغامضة والجشعة أثينا بريسكت. غير أن هذا القرار أطلق سلسلة من الأحداث المتسارعة، لتقود رجلاً عاديًّا من قاع اليأس إلى قمم البطولة!